منتديات الكافي نت

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا Smile لحظة فداء 829894
ادارة المنتدي لحظة فداء 103798
منتديات الكافي نت

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا

او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا Smile لحظة فداء 829894
ادارة المنتدي لحظة فداء 103798
منتديات الكافي نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحبا بك في منتديات الكافي نت
 
الرئيسيةhttp://alkafy.aأحدث الصورالتسجيلدخول
        
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
المواضيع الأخيرة
» قال الإمام ابن القيم: "والقرآن مملوء من التزهيد في الدنيا ...
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 5:03 pm من طرف أبو عبد العزيز

» إذا أصبح أحدكم يوما صائما، فلا يرفث ولا يجهل ...
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 5:01 pm من طرف أبو عبد العزيز

» قال صلى الله عليه وسلم: «سلوا الله علما نافعا ...
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:59 pm من طرف أبو عبد العزيز

» قال الشافعي رحمه الله: "والله لو علمت أن الماء البارد ...
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:58 pm من طرف أبو عبد العزيز

» والحق منصور وممتحنٌ
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:57 pm من طرف أبو عبد العزيز

» من أقوال " ابن الجوزي"
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:56 pm من طرف أبو عبد العزيز

» علي بن أبي طالب والإستغفار
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:55 pm من طرف أبو عبد العزيز

» من أدعية الرسول
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 4:53 pm من طرف أبو عبد العزيز

» الحارث بن قيس والشيطان
لحظة فداء Emptyالجمعة يوليو 13, 2012 12:23 pm من طرف أبو عبد العزيز

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى الكافي للعلوم الشرعية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات الكافي نت على موقع حفض الصفحات
سحابة الكلمات الدلالية
برنامج العلوم
صفحتنا على الفيس بك


صفحتنا على الفيس بك

تابعنا كل يوم..

الطقس
bloguez.com
الزوار
free counters
عداد

 

 لحظة فداء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
$$غريب بس حبيب$$
عضو فعال
عضو فعال
$$غريب بس حبيب$$


ا
لحظة فداء 09lmyip15
عدد المساهمات : 38
نقاط العضو : 5150
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
الموقع : الكرة الأرضية

لحظة فداء Empty
مُساهمةموضوع: لحظة فداء   لحظة فداء Emptyالأربعاء مايو 12, 2010 5:28 pm

لحـظة فـداء
________________________________________
قبل فترة قريبة مرّ بي مشهد مؤثر شعرت معه كأنني توقفت عن التنفس .. وفي لحظات يسيرة طافت بذهني ذكريات قصص كثيرة سمعتها .. هذا المشهد الذي رأيته كأنما قدح شرارة في مخزن الذكريات .. ومازالت تتقافز أمام عيني كل ما أتذكره من قصص ذات صلة بهذا المشهد ..

دعوني أحدثكم أولاً عن هذه الذكريات والقصص التي هجمت علي متزاحمة في لحظات يسيرة.. ثم أروي لكم المشهد المؤثر الذي استثارها..

من هذه القصص التي تذكرتها قصة أحد الإخوان الذين لي بهم علاقة خاصة، حكى لي مرة أنه كان نازلاً من الدور الثاني في منزله، ويحمل بين يديه بنيّته التي شارفت إكمال الربيعين من العمر، يقول صاحبي: وأنا في وسط درجات السلّم نازلاً عثرت قدمي، فسقطت وبنيتي بين يدي، فوجدتني بشكل تلقائي سريع أنحرف إلى الأرض بالطرف الآخر من جسمي لأداري عن بنيّتي سقوطها على الأرض، وبسبب رفعي لها بكلتا يدي فإني لم أستطع أن أحمي نفسي، فتسبب لي ذلك بكدمات شديدة، وذهبت بنيّتي تكمل لعبها وهي لاتعلم مالذي جرى لي!

فكنت أتعجب كثيراً من مشاعر الأبوة هذه التي جعلته بشكل عفوي سريع يؤلم نفسه لتسلم بنيته!

قصة أخرى مماثلة تذكرتها أمام ذلك المشهد، وهي قصة صاحب آخر حكى لي مرة أنه لازال يتذكر وهو صغير أنه كان في ليلة من الليالي مريضاً يئن طوال الليل، وأن والدته كانت بجانبه تنظر إليه وتختنق أنفاسها مع كل زفرة من أنينه، وتتوجع له حتى تكاد تخرج روحها من التألم له، ليس هذا كله هو الملفت، وإنما يقول صاحبي أنه كان يسمع والدته -رحمها الله- كانت تتمتم بدعاء وتقول "ياليته فيني ولافيك .. ياليته فيني ولافيك وأنا أمك".

فكنت أتعجب كثيراً كيف تتمنى تلك الوالدة الحنونة أن يكون المرض فيها وليس في ولدها، يالمشاعر الأمومة هذه التي لايمكن تخيل مدى فدائها لفلذة كبدها..

قصة أخرى شبيهة بما سبق تذكرتها أيضاً أمام ذلك المشهد، يقول لي صاحبي: أنه كان مرة من المرات في غاية الإرهاق ويتضور جوعاً، ولما وصل المنزل طلب من زوجته وجبة هي من أطيب وأشهى الوجبات إلى نفسه، وأخذ يتشاغل بكل شئ ريثما ينتهي إعداد الوجبة، فلما انتهى الأمر ووضع الطبق بين يديه بعد أن كاد يعصره الانتظار، جلس بجانبه طفله الصغير وأخذ يشير إلى الطبق، ثم يشير إلى فمه، وينظر إلى والده، لم يكن الطفل جائعاً بقدر ماهو تطفل الصغار، ومع ذلك فإن هذه التوسلات أنسَت الوالد نفسه وأخذ يلقّم طفله الصغير ونسي نفسه ..

ياللدهشة .. كيف يغيب الإنسان عن نفسه أمام توسلات طفله الصغير .. تلك أحاسيس الأبوة..

وخير من هذه القصص السابقة، وأشرف وأجل منها، قصة أخرى قفزت لذهني حين كنت أمام ذلك المشهد المؤثر، وهي قصة وقعت أمام النبي وأصحابه في السنة الثامنة للهجرة، وذلك أنه حين جاء سبي هوازن رأى النبي فيه أماً حنونة ملهوفة تبحث في السبي عن صبيها، ويروي عمر بن الخطاب القصة فيقول:

(قُدِم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسبى، فإذا امرأة من السبى تبتغى إذا وجدت صبيا فى السبى أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال لنا رسول الله «أترون هذه المرأة طارحة ولدها فى النار». قلنا لا والله وهى تقدر على أن لا تطرحه. فقال رسول الله « لله أرحم بعباده من هذه بولدها » ) [البخاري:5999، مسلم: 7154]

فتعجب النبي –صلى الله عليه وسلم- من شدة لهفة هذه الأم بصبيها حتى كانت تلتقط صبياً إثر صبي من السبي فتلقمه ثديها !

فياسبحان الله ما أعظم مشاعر الأمومة والأبوة تجاه أطفالهم، وهذا ليس شأناً مختصاً بالبشر، بل حتى الحيوانات العجماوات تحمل من مشاعر الأمومة الحنونة شيئاً مثيراً للأحاسيس وكوامن النفوس، ففي سنن أبي داود عن ابن مسعود أنه قال (كنا مع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فى سفر، فانطلق لحاجته، فرأينا حمّرة معها فرخان، فأخذنا فرخيها، فجاءت الحمّرة فجعلت تفرش، فجاء النبى فقال « من فجع هذه بولدها ردوا ولدها إليها» ) [سنن أبي داود: 2677]

فانظر كيف كان هذا الطير يفرش جناحيه ويدنوا إلى الأرض مفجوعاً بفراخه، فكيف تكون مشاعر الآدميين تجاه أطفالهم؟!

بل وفي صحيح البخاري أيضاً أن النبي –صلى الله عليه وسلم- حين ذكر الرحمة التي أنزلها الله في الأرض يتراحم بها الخلق قال عن الحيوانات (حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) [البخاري: 6000]

المهم .. أن هذه القصص العجيبة الأخاذة المدهشة أخذت تتلاحق أمام عيني بصورة حزينة حين كنت أمام مشهد مؤثر مرّ بي قبل أيام .. أتذكر هذه القصص ثم أعيد التأمل في هذا المشهد الذي استحوذ على أحاسيسي..

أتدري ماهو هذا المشهد المؤثر الذي استثار كل هذه القصص في نفسي يا أخي الكريم؟

إنه بكل اختصار "آية" من كتاب الله كادت تذهب بعقلي وأنا أقرؤها .. فكل ما أعرف من رحمة الأبوة والأمومة بأطفالهم فإنه سيذهب بها هول لحظة مشاهدة النار يوم القيامة فيتمنى الأب العطوف والأم الحنون أن يتخلصوا من هذه النار حتى لو أرسلوا فلذات أكبادهم إليها، يقول الحق تبارك وتعالى في مشهد مرعب:

(يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ) [المعارج: 11]

يا ألله .. يا فرجنا إذا أغلقت الأبواب .. اللهم السلامة السلامة من هذه النار التي أذهبت عقل الوالدين من شدة أهوالها حتى نسوا أغلى الناس إليهم، بل تمنوا أن يكون أولادهم مكانهم ويتخلصوا منها !

أطفالهم الذين كانوا يفدّونهم ويقدّمونهم على أنفسهم، ستأتي لحظة الفداء الكبرى التي تصعق فيها النفوس من شدة الهلع حين تسمع فوارن نار يوم القيامة وشهيق لهبها وهي تأكل الناس والحجارة .. وأمام ذلك المشهد فإن الوالد يود لو يفتدي من عذاب يومئذٍ ببنيه!

يا ألله .. إلى هذه الدرجة يصل الهول والرهبة .. يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذٍ ببنيه..

أمام هذا الذعر المهول تذهب كل تلك الأحاسيس العطوفة .. أي رعب أكثر من هذا الرعب الذي ينسي الوالدين مشاعر الأبوة والأمومة؟! أي مشهد مخيف ذلك الذي ينسي الوالدين فلذات أكبادهم؟!

(يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ) ..

ياربنا السلامة .. السلامة ..

بقلم إبراهيم السكران

منقول لأهل العقول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو عبد العزيز
Admin
Admin
أبو عبد العزيز


ا
عدد المساهمات : 274
نقاط العضو : 5980
تاريخ التسجيل : 21/07/2009

لحظة فداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: لحظة فداء   لحظة فداء Emptyالخميس مايو 13, 2010 12:25 pm

مشكور على الموضوع المميز وبورك فيك وفي علمك ونفع الله بك الإسلام والمسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkafy.alafdal.net
 
لحظة فداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الكافي نت :: المنتديات العامة :: منتدى العام-
انتقل الى: